انا استخدم ذلك من خلال استراتيجية KWL يستطيع الطلاب من خلالها طرح الأسئلة واستنتاج الحلول من شرح الدرس فالطالب هو الذي يقوم باستكشاف الحلول والشرح والمناقشة والابتكار وايجاد حلول للمشكلات والتفكير الناقد
أهداف الدرس من اهم عناصر المنهج ومرتبط بباقى العناصر ومن خلال عناصر المنهج يتم تحقيق الأهداف ان شاء الله لذلك لتحقيق هدف معين قد نحتاج إلى إجابة أكثر من سؤال واحد للتاكد من تحقيق هذا الهدف . أما إذا كان المقصود هو تحديد اسئلة الدرس التى تحقق اهدافه فلا مانع
بالفعل قمت بتطبيق ما يشابه هذه الفكرة فمثلا استخدم استراتيجية الصف المقلوب أن أطرح سؤال (أو أعرض مقطع مرئي أو صورة )في نهاية الحصة ليبحث الطلاب عن إجابتة لتكون استعراض إجابات الطلاب في الحصة الجديدة هي بالفعل تحقيق لهدف الدرس وهو مايجعل الحصة الدراسية تفاعلية ومفيدة وتفتح مجال لتوليد أسئلة جديدة وتفتح آفاق الطلاب وتطوير مهارات التفكير العليا لديهم .
برأيي إن السؤال الجيد هو مرآة للأستاذ الجيد و بالتالي فإن الأستاذ يجب أن يكون قادرا على تنويع الأسئلة بما يراعي مختلف المستويات و مختلف الذكاءات و ذلك باعتماد استراتيجيات تساعد المتعلم على اكتشاف و استقراء الأجوبة طبعا بتوجيه من المعلم فالمتعلم هو محور العملية التربوية
انا اقوم بطرح عدد من الاسئلةعلى الطلاب فأنا اشجع على استخدام هذه الطريقة في عملية التعليم فهذا ينمي التفكير الناقد عند المتعلم. كذلك في ظل التطور التكنولوجي الحاصل لا بد من أن يكون دور المعلم هو المرشد و الموجه لا الملقن.
تتنوع طرق التدريس الحديثة تبعاً لتغير النظرة إلي طبيعة عملية التعليم. فبعد أن كانت تعتمد على الحفظ والتسميع اتسعت لتشمل المستويات الإدراكية المعرفية مما يتطلب إيجابية المتعلم في التعليم بهدف إظهار قدرات الطلبة الكامنة والارتقاء بها. ولم تعد الأساليب التقليدية في التدريس تلائم الحياة المعاصرة ، ولذلك ظهرت نظريات تربوية عديدة تساعد على اكتساب العديد من المهارات العقلية والاجتماعية والحركية. فتتمثل مهمة المعلم الحديث وفقاً للطرق الحالية في إتاحة الفرصة للمتعلمين لتحصيل المعرفة بأنفسهم ، والمشاركة بفاعلية في كافة أنشطة التعليم ، والإقبال على ذلك برغبة ونشاط حتى يعتادوا الاستقلال في الفكر والعمل والاعتماد على الذات . ما تقترحه يا أستاذي الكريم ما هو إلا فن يتمرّس به المعلّم ليذهب الى تنمية قدرة المتعلمين على التفكير العلمي والتفكير الناقد . اعتماد هذه التقنية له عائدات ايجابية جداً على مهارات المتعلّم وتحدث ثورة في عالم الحصص الدراسية المنمّطة. لمن يجروء فقط!
يكاد الهدف الرئيسي للتربية يتمحور حول حسّ المتعلمين لا بل تدريبهم على طرح السؤال وليس الإجابة عنه ،فالإجابات موجودة في كل مكان ومتاحة في أي زمان وبخاصة في زمن التطور التكنولوجي، أما الأسئلة الذكية والمؤشكلة تكاد تكون نادرة، ليس فقط عند فئة المتعلمين بل عند من هم معنيين بالِشأن التربوي و العلمي حتى... كل هذا مرده إلى طبيعة النظام التربوي والطرق التعليمية التي تخلو من المساءلة وإعادة النظر والتحفيز على طرح الأسئلة الجديدة وبالتالي على الإبتكار والنقد. إن وضع المتعلم في كافة المراحل التعليمية في وضعية الباحث والناقد و المتسائل بدل اجترار ما تعلمه وما سيتعلمه سيعزز حكما ملكة الفكر النقدي ويجعله منفتحاً على كافة الإحتمالات والمسارات الفكرية المتنوعة كما على الآخر المختلف ومبتكرا لكل ما هو جديد.
اعتقد ان افضل طريقة للتعليم هي عبر طرح تساؤلات متعددة للمتعلمين تثير فضولهم المعرفي وتحثهم على الاكتشاف للوصول الى الاجابة. عندها يستخدم المتعلمون وسائل متنوعة بما يتناسب مع قدرات كل منهم للحصول على الاجابات الامر الذي ينمي مهاراتهم وينمي عندهم استراتيجيات التعلم الذاتي التي يمكنهم الاستفادة منها في حياتهم اليومية.
انا استخدم ذلك من خلال استراتيجية KWL يستطيع الطلاب من خلالها طرح الأسئلة واستنتاج الحلول من شرح الدرس فالطالب هو الذي يقوم باستكشاف الحلول والشرح والمناقشة والابتكار وايجاد حلول للمشكلات والتفكير الناقد
أهداف الدرس من اهم عناصر المنهج ومرتبط بباقى العناصر ومن خلال عناصر المنهج يتم تحقيق الأهداف ان شاء الله لذلك لتحقيق هدف معين قد نحتاج إلى إجابة أكثر من سؤال واحد للتاكد من تحقيق هذا الهدف . أما إذا كان المقصود هو تحديد اسئلة الدرس التى تحقق اهدافه فلا مانع
بالفعل قمت بتطبيق ما يشابه هذه الفكرة فمثلا استخدم استراتيجية الصف المقلوب أن أطرح سؤال (أو أعرض مقطع مرئي أو صورة )في نهاية الحصة ليبحث الطلاب عن إجابتة لتكون استعراض إجابات الطلاب في الحصة الجديدة هي بالفعل تحقيق لهدف الدرس وهو مايجعل الحصة الدراسية تفاعلية ومفيدة وتفتح مجال لتوليد أسئلة جديدة وتفتح آفاق الطلاب وتطوير مهارات التفكير العليا لديهم .
برأيي إن السؤال الجيد هو مرآة للأستاذ الجيد و بالتالي فإن الأستاذ يجب أن يكون قادرا على تنويع الأسئلة بما يراعي مختلف المستويات و مختلف الذكاءات و ذلك باعتماد استراتيجيات تساعد المتعلم على اكتشاف و استقراء الأجوبة طبعا بتوجيه من المعلم فالمتعلم هو محور العملية التربوية
اعجبني الموضوع, وبالنسبة لي, عندما يكون التلميذ محور التعليم, تتغير الطرائق التعليمية.
انا اقوم بطرح عدد من الاسئلةعلى الطلاب فأنا اشجع على استخدام هذه الطريقة في عملية التعليم فهذا ينمي التفكير الناقد عند المتعلم. كذلك في ظل التطور التكنولوجي الحاصل لا بد من أن يكون دور المعلم هو المرشد و الموجه لا الملقن.
تتنوع طرق التدريس الحديثة تبعاً لتغير النظرة إلي طبيعة عملية التعليم. فبعد أن كانت تعتمد على الحفظ والتسميع اتسعت لتشمل المستويات الإدراكية المعرفية مما يتطلب إيجابية المتعلم في التعليم بهدف إظهار قدرات الطلبة الكامنة والارتقاء بها. ولم تعد الأساليب التقليدية في التدريس تلائم الحياة المعاصرة ، ولذلك ظهرت نظريات تربوية عديدة تساعد على اكتساب العديد من المهارات العقلية والاجتماعية والحركية. فتتمثل مهمة المعلم الحديث وفقاً للطرق الحالية في إتاحة الفرصة للمتعلمين لتحصيل المعرفة بأنفسهم ، والمشاركة بفاعلية في كافة أنشطة التعليم ، والإقبال على ذلك برغبة ونشاط حتى يعتادوا الاستقلال في الفكر والعمل والاعتماد على الذات . ما تقترحه يا أستاذي الكريم ما هو إلا فن يتمرّس به المعلّم ليذهب الى تنمية قدرة المتعلمين على التفكير العلمي والتفكير الناقد . اعتماد هذه التقنية له عائدات ايجابية جداً على مهارات المتعلّم وتحدث ثورة في عالم الحصص الدراسية المنمّطة. لمن يجروء فقط!
تنوع - تشويق - تحدي - إثارة - بحث - اكتشاف - استقصاء - الكم والكيف
يكاد الهدف الرئيسي للتربية يتمحور حول حسّ المتعلمين لا بل تدريبهم على طرح السؤال وليس الإجابة عنه ،فالإجابات موجودة في كل مكان ومتاحة في أي زمان وبخاصة في زمن التطور التكنولوجي، أما الأسئلة الذكية والمؤشكلة تكاد تكون نادرة، ليس فقط عند فئة المتعلمين بل عند من هم معنيين بالِشأن التربوي و العلمي حتى... كل هذا مرده إلى طبيعة النظام التربوي والطرق التعليمية التي تخلو من المساءلة وإعادة النظر والتحفيز على طرح الأسئلة الجديدة وبالتالي على الإبتكار والنقد. إن وضع المتعلم في كافة المراحل التعليمية في وضعية الباحث والناقد و المتسائل بدل اجترار ما تعلمه وما سيتعلمه سيعزز حكما ملكة الفكر النقدي ويجعله منفتحاً على كافة الإحتمالات والمسارات الفكرية المتنوعة كما على الآخر المختلف ومبتكرا لكل ما هو جديد.
اعتقد ان افضل طريقة للتعليم هي عبر طرح تساؤلات متعددة للمتعلمين تثير فضولهم المعرفي وتحثهم على الاكتشاف للوصول الى الاجابة. عندها يستخدم المتعلمون وسائل متنوعة بما يتناسب مع قدرات كل منهم للحصول على الاجابات الامر الذي ينمي مهاراتهم وينمي عندهم استراتيجيات التعلم الذاتي التي يمكنهم الاستفادة منها في حياتهم اليومية.
موضوع مهم جدا.. شكرا على المشاركة.