شكرًا جزيلا أستاذ رفيق سعيد إسماعيل البربرى أستاذ تكنولوجيا التعليم كلية التربية – جامعة المنوفية يرجى من حضرتك تزويدنا بمصادر نستطيع استخدامها وتخدم العملية التعليمية ووضعها ضمن المصادر حتى يستفيد منها الجميع شكرا أستاذ رفيق
أدى استخدام شبكة الإنترنت في التعليم إلى تطور مذهل وسريع في العملية التعليمية خاصة على صعيد الأساليب البديلة للتقويم غير التقليدية. هذا الواقع فرض أدواراً جديدة على كل من المتعلّم والمعلّم. فعلى المعلم ان يستخدم مثلا اختيارات الكتب المفتوحة تلك التي تقيس المهارات الفكرية العليا على نموذج بلوم للاختبارات مثل التحليل والتصميم، كما يمكن للمعلم استخدام أسئلة الفهم التي لها إجابة محددة وطرق مختلفة للإجابة ،اضافة الى التقييم القائم على المشاريع واللجوء الى الأسئلة المؤقتة أي ذات التوقيت القصير حيث أن الوقت لا يسمح للطالب بأكثر من استدعاء المعلومة من ذاكرته فقط... إن تطوير العملية التعليمية، مرهون بإحداث تغيرات جوهرية في طريقة فهم المجتمع التعليمي للتقويم فمن غير المجدي نسج الآمال العريضة وتعليقها على التوجهات المعاصرة فهي لا يمكن أن تؤتي ثمارها بدون رؤية تتخطى حدود النظر إلى التقويم على أنه مجرد اختبار يقدمه المعلم للتلاميذ يتحدد في ضوء نتائجه ما إذا كان التلميذ يستحق النجاح أم لا.
يعكس التقويم الأصيل التعليم الحقيقي للمتعلمبن و يساعدهم على إجراء تقييم ذاتي مما يمكنهم من أكتشاف الثغرات و يجعلهم قادرين على اتخاذ القرارات فهو جزء أساسي من عملية التعلم من خلاله يعكس المتعلم ما يصادفه في الحياة و ليس فقط في المدرسة.و قد جاء العالم الافتراضي ليفتح المجال أمام المتعلم باستخدام الموارد بطريقة سهلة و متوفرة فيستطيع الإطلاع على كل ما هو جديد و مبتكر
إن هذه التقنية تقوم على مزج بين الخيال والواقع من خلال خلق بيئات صناعية حية تخيلية قادرة على أن تمثل الواقع الحقيقي وتهيئ للفرد القدري على التفاعل معها . وتستخدم هذه التقنية في مجالات شتى كالطب والهندسة والعمارة والتدريب العسكري والقضاء والتعليم ، فهي لا تقتصر على مجال بعينه لكنها تفيد جميع الميادين خاصة الميادين التي تحتاج إلى تدريب قبلي . ويلعب البعد الثالث أو التجسيم دوراً رئيسياً في تقنية الواقع الافتراضي حيث تحيل المخرجات إلى نماذج شبيهة بالواقع وتجعل المتعامل معها يندمج تماماً كأنما هو مغموس في بيئة الواقع ذاته
تحية لكم وبارك الله في جهودكم . معلومات التقرير مهمة وفيها جهد واضح
فرصة سعيد التواصل مع علماء في التخصص
شكرًا جزيلا أستاذ رفيق سعيد إسماعيل البربرى أستاذ تكنولوجيا التعليم كلية التربية – جامعة المنوفية يرجى من حضرتك تزويدنا بمصادر نستطيع استخدامها وتخدم العملية التعليمية ووضعها ضمن المصادر حتى يستفيد منها الجميع شكرا أستاذ رفيق
أنا حضرت ورش عمل عديدة للأستاذ المبدع أستاذ علي عزالدين وكان تأثيرها فعال جدًا في حصصي الدراسية https://4generationsonline.com/
أدى استخدام شبكة الإنترنت في التعليم إلى تطور مذهل وسريع في العملية التعليمية خاصة على صعيد الأساليب البديلة للتقويم غير التقليدية. هذا الواقع فرض أدواراً جديدة على كل من المتعلّم والمعلّم. فعلى المعلم ان يستخدم مثلا اختيارات الكتب المفتوحة تلك التي تقيس المهارات الفكرية العليا على نموذج بلوم للاختبارات مثل التحليل والتصميم، كما يمكن للمعلم استخدام أسئلة الفهم التي لها إجابة محددة وطرق مختلفة للإجابة ،اضافة الى التقييم القائم على المشاريع واللجوء الى الأسئلة المؤقتة أي ذات التوقيت القصير حيث أن الوقت لا يسمح للطالب بأكثر من استدعاء المعلومة من ذاكرته فقط... إن تطوير العملية التعليمية، مرهون بإحداث تغيرات جوهرية في طريقة فهم المجتمع التعليمي للتقويم فمن غير المجدي نسج الآمال العريضة وتعليقها على التوجهات المعاصرة فهي لا يمكن أن تؤتي ثمارها بدون رؤية تتخطى حدود النظر إلى التقويم على أنه مجرد اختبار يقدمه المعلم للتلاميذ يتحدد في ضوء نتائجه ما إذا كان التلميذ يستحق النجاح أم لا.
يعكس التقويم الأصيل التعليم الحقيقي للمتعلمبن و يساعدهم على إجراء تقييم ذاتي مما يمكنهم من أكتشاف الثغرات و يجعلهم قادرين على اتخاذ القرارات فهو جزء أساسي من عملية التعلم من خلاله يعكس المتعلم ما يصادفه في الحياة و ليس فقط في المدرسة.و قد جاء العالم الافتراضي ليفتح المجال أمام المتعلم باستخدام الموارد بطريقة سهلة و متوفرة فيستطيع الإطلاع على كل ما هو جديد و مبتكر
إن هذه التقنية تقوم على مزج بين الخيال والواقع من خلال خلق بيئات صناعية حية تخيلية قادرة على أن تمثل الواقع الحقيقي وتهيئ للفرد القدري على التفاعل معها . وتستخدم هذه التقنية في مجالات شتى كالطب والهندسة والعمارة والتدريب العسكري والقضاء والتعليم ، فهي لا تقتصر على مجال بعينه لكنها تفيد جميع الميادين خاصة الميادين التي تحتاج إلى تدريب قبلي . ويلعب البعد الثالث أو التجسيم دوراً رئيسياً في تقنية الواقع الافتراضي حيث تحيل المخرجات إلى نماذج شبيهة بالواقع وتجعل المتعامل معها يندمج تماماً كأنما هو مغموس في بيئة الواقع ذاته