تعد المفاهيم الرياضية العنصر الأهم فى عناصر البنية المعرفية الرياضية وذلك لأهميتها الواسعة فى حياة الفرد ، وخاصة فى المراحل الأولى لتعلم الطفل (الطفولة المبكرة) فماهى المعوقات (التحديات) التى تواجهها المعلمة فى تدريس مفاهيم الرياضيات فى مرحلة الطفولة المبكرة ؟

في هذا المقال أركز على أهمية مشاركة التلاميذ بسؤال الحصة وليس هدف الدرس رابط المقال في المرفق بانتظار تعليقاتكم

لقد قمت بتحضير أربعة أفلام قصير تتعلق بالتعلم والتعليم أونلاين يمكن مشاهدتها من خلال هذا الرابط https://youtu.be/xHMvdMs37LQ وأنتم ما هي بعض الدروس المميزة التي قمتم بتحضيرها خلال هذه الفترة وترغبون بنشرها هنا ليستفيد منها الجميع ونتبادل الخبرات؟ أدعوكم للبدأ بتحميل مصادر لتعم الفائدة على الجميع

على الرغم من أنّ العدد المتعارف عليه للحواس هو خمس حواس، وهى الحواس الظاهرة او حواس الإدراك الخاجى ، إلا أنّ هذا العدد يزداد لو أردنا تصنيف الحواس بتصنيفٍ أدق، فيصبح عددها إحدى عشرة حاسة، فبالإضافة إلى الحواس المذكورة، تم تصنيف حواس تُعنى بالمشاعر والأحاسيس الداخلية، مثل الإحساس بالألم الداخلي، والشعور بالوقت، والشعور بالاتجاه، وإدراك الحركة، والتوازن، والحاسة السادسة التي تتعلق بالقدرة على التنبؤ . وهل يزداد عدد الحواس الى اكثر من ذالك ؟

تستطيع التكنولوجيا أن تدعم التعليم والتعلم بشكل فعال ولكن لايمكن أن تحل محل المعلم وعليه تغير دور المعلم ومسؤولياته فى التعلم الرقمى وبالتالى يجب أن يمتلك من المهارات والأساليب التى تعززه . مادور المعلم الجديد وكيف نؤهله لذلك ؟

هل التعلم عن بعد يخدم فئة ذوي الاحتياجات الخاصة كالتوحد و غيرها؟ اعتقد ان هذا النظام مازال غير قادر على تحقيق الاهداف التعليمية لهذه الشريحة من الطلاب حيث انهم يريدون طرق واساليب مختلفة حسب قدرة كل طالب. و لا يستطيع معظمهم التواصل الفعال عن طريق الشاشة.

اتجه التعليم خلال فترة جائحة كورونا الى التعلم عن بعد. ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هل هذا النوع من التعليم مناسب لجميع حالات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة؟ كالتوحد و الدسلكسيا و غيرها من الحالات الخاصة؟ أعتقد أن هذه الفئة ظلمت بهذا النوع من التعليم لعدم توفر البرامج التي تدعم حاجاتهم، وعدم قدرة بعض طلاب هذه الفئة من التفاعل عبر الشاشة. ما رأيكم؟ 

نرى أن هناك حيرة واضحة في وضع منهاج مناسب للناطقين بغير العربية، فتتغير المناهج بعد كل ثلاثة أعوام أو أربعة أو حتى أقل؛ للسعي لوضع ما يلبي احتياجاتهم اللغوية، لكن لم أرى حسب خبرتي أنها جميعها لبت هذه الاحتياجات، يجب أن يكون هناك دقة كبيرة في اختيار الموضوعات والنصوص والمفردات بدقة عالية، متى نصدر الاستماع ومتى نصدر التحدث ومتى نلقي بالمفردات المفيدة والمناسبة في طريق المتعلم ليلتقطها ويستخدمها الاستخدام الأمثل. ماذا علينا أن نقدم تجاه هذه الفئة المهمة لنرتقي بمناهجها؟

هو احدى عناصر المنهج ويقصد به تهيئة التلميذ جسميا وعقليا وانفعاليا بحيث يكون قوامه التلقى والقبول . فكيف يتم التمهيد فى التعلم الهجين او التعلم عن بعد. شاركونا أفكاركم أو أية موارد مساعدة.

لاشيء يصبح ذا قيمة الا اذا دخل خبرتنا بطريقة تمكننا من معرفة ما فيه من قيمة. ما رأيكم؟