طريقة تعلّم تركز على الطّالب ويمكن استخدامها وتحويرها لتدريس أي موضوع ، مستمدة من النّظرية البنائيّة" نظرية بياجية في التّعلّم " التي تعتمد وتتمركز حول الطّالب ليكون له دور فعّال ومميّز في البحث والاستقصاء وفق مراحل محدّدة من خلال ممارسة نشاطات ومهارات وتطبيقها في مواقف تعليمية- تعلّميّة جديدة , وتتناسب دورة التعلّم الخماسيّة مع نهج التّساؤل في التّعليم والتّعلّم ومع التعلّم المتمايز .